الاثنين، ديسمبر 27، 2010

سامحوني اذا جعلتكم تشعرون بالحزن‎



Today 27/12
Two years ago at 11 and a half
Was going through the worst days in the history of Gaza
Was the beginning of the war on Gaza


اليوم ٢٧/١٢
وقبل عامين في الساعة 11والنصف
كانت اسوء ايام تمر في تاريخ غزة
 كانت بداية الحرب علي غزة

I leave you with pictures





اضغط هنا لترى الصورة بحجمها الطبيعى

اضغط هنا لترى الصورة بحجمها الطبيعى

اضغط هنا لترى الصورة بحجمها الطبيعى

اضغط هنا لترى الصورة بحجمها الطبيعى

اضغط هنا لترى الصورة بحجمها الطبيعى

اضغط هنا لترى الصورة بحجمها الطبيعى





اضغط هنا لترى الصورة بحجمها الطبيعى








































اضغط هنا لترى الصورة بحجمها الطبيعى





Forgive me if I made you feel sad
But this is our reality



سامحوني اذا جعلتكم تشعرون بالحزن
ولكن هذا واقعنا
Bookmark and Share

الاثنين، أكتوبر 04، 2010

صور التقطت لحظة الغروب من مختلف انحاء العالم

لحظة الغروب













Bookmark and Share

أتهزأ بالدعاء وتزدريه *** وما تدري بما صنع الدعاءُ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على رسوله الأمين، وعلى آله وأصحابه الطاهرين، وبعد:

يقول الإمام الشافعي:


أتهزأ بالدعاء وتزدريه *** وما تدري بما صنع الدعاءُ


سهام الليل لا تخطي ولكن *** لها أمدٌ وللأمد انقضاء



فالدعاء طريق النجاة، وسلم الوصول، ومطلب العارفين، ومطية الصالحين، ومفزع المظلومين، وملجأ المستضعفين، به تُستجلب النعم، وبمثله تُستدفع النقم. ما أشد حاجة العباد إليه، وما أعظم ضرورتهم إليه، لا يستغني عنه المسلم بحال من الأحوال.

والدعاء من أنفع الأدوية، وهو عدو البلاء يدافعه ويعالجه، ويمنع نزوله ويرفعه أو يخففه.


ويكفي أنه نوع من أنواع العبادة،
بل هو العبادة كلها كما أخبر النبي صلى الله عليه وسلم بقوله: { الدعاء هو العبادة } [رواه الترمذي وصححه الألباني].
وترك الدعاء استكبار عن عبادة الله كما قال تعالى: " وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ " [غافر:60]،
وهو دليل على التوكل على الله، وذلك لأن الداعي حال دعائه مستعين بالله، مفوض أمره إليه وحده دون سواه. كما أنه طاعة لله عز وجل واستجابة لأمره، قال تعالى: " وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ " [غافر:60].


والدعاء سبب لتفريج الهموم وزوال الغموم، وإنشراح الصدور، وتيسير الأمور، وفيه يناجي العبدُ ربّه، ويعترف بعجزه وضعفه، وحاجته إلى خالقه ومولاه، وهو سبب لدفع غضب الله تعالى لقول النبي : { من لم يسأل الله يغضب عليه } [رواه أحمد والترمذي وحسنه الألباني]. وما أحسن قول الشاعر:


لا تسألن بني آدم حاجة *** وسلِ الذي أبوابُه لا تحجبُ


الله يغضب إن تركت سؤاله *** وبني آدم حين يسأل يغضبُ



آداب الدعاء

للدعاء آداب كثيرة يحسن توافرها لتكون عوناً بعد الله على إجابة الداعي، ومن هذه الآداب:

1 - افتتاح الدعاء بحمد الله تعالى والثناء عليه، والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم

2 - الإعتراف بالذنب والإقرار به

3 - الإلحاح في الدعاء والعزم في المسألة

4 - الوضوء واستقبال القبلة ورفع الأيدي حال الدعاء

5 - خفض الصوت والإسرار بالدعاء

6 - عدم تكلف السجع

7 - تحري الأوقات المستحبة واغتنام الأحوال الشريفة:

كأدبار الصلوات الخمس، وعند الأذان، وبين الأذان والإقامة، والثلث الأخير من الليل، ويوم الجمعة، ويوم عرفة، وحال نزول المطر، وحال السجود، وحال زحف الجيوش في سبيل الله، وغير ذلك.

8 - تجنب الدعاء على النفس والأهل والمال:

لقول النبي : { لا تدعوا على أنفسكم، ولا تدعوا على أولادكم، ولا تدعوا على أموالكم، لا توافقوا من الله ساعة يسأل فيها عطاءً فيستجيب لكم } [رواه مسلم].


نماذج لأدعية من الكتاب والسنة


أولاً: أدعية من القرآن الكريم:


1 ـ " رَبَنَا اصرٍف عَنَا عَذّابَ جَهَنَمَ إنَ عَذَابَهَا كَانَ غَرَاماً (65) إنَهَا سَآءَت مُستَقَراً وَمُقَاماً " [الفرقان:66،65].

2 ـ" رَبَنَا هَب لَنَا مِن أزوَجِنَا وَذُرِياتِنَا قُرَةَ أعيُنٍ واَجعَلنَا لِلمُتَقِينَ إمَاماً " [الفرقان:74].

3ـ " رَبِ اغفِر وَارحَم وَأنتَ خَيرُ الرَاحِمينَ " [المؤمنون:118].

4ـ " رَبَنَآ ءَاتِنَا فِي الدُنّيَا حَسَنَةً وَفيِ الأَخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَارِ " [البقرة:201].

5ـ " رَبَنَا لاَ تُؤَاخِذنَآ إن نَسِينَآ أَو أخطَأنَا رَبَنَا وَلاَ تَحمِل عَلَيَنآ إصراً كَمَا حَمَلتَهُ عَلَى الّذِينَ مِن قَبلِنَا رَبَنآ وَلاَ تَحمِلنَآ مَلاَ طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعفُ عَنّا واغفِر لَنَا وَارحَمنَآ أنتَ مَولَنَا فانصُرنَا عَلَى القَومِ الكَفِرِينَ " [البقرة:268].

6ـ " رَبَنَا لاَ تُزِغ قُلُبَنَا بَعدَ إذ هَدَيَتَنا وَهَب لَنَا مِن لَدُنكَ رَحمَةً إنَكَ أنتَ الوَهَابُ" [آل عمرآن:8].




ثانياً: أدعية من السنة النبوية:


1- { اللهم إني عبدك ابن عبدك، ابن أمتك، ناصيتي بيدك، ماض في حكمك، عدل في قضاؤك. أسألك بكل اسم هو لك سميت به نفسك، أو أنزلته في كتابك، أو علمته أحداً من خلقك، أو استأثرت به في علم الغيب عندك، أن تجعل القرآن ربيع قلبي، ونور صدري، وجلاء حزني، وذهاب همي }.

2- { اللهم مصرف القلوب صرف قلوبنا على طاعتك }.

3- { يامقلب القلوب ثبت قلبي على دينك }.

4- { اللهم إني أسألك العافية في الدنيا والآخرة }.

5- { اللهم إنك عفو كريم تحب العفو فاعف عني }.

6- { اللهم إني أسألك من الخير كله: عاجله وآجله، ماعلمت منه وما لم أعلم، وأعوذ بك من الشر كله: عاجله وآجله، ما علمت منه وما لم أعلم. اللهم إني أسألك من خير ما سألك عبدك ونبيك، وأعوذ بك من شر ما استعاذ منه عبدك ونبيك. اللهم إني أسألك الجنة وما قرب إليها من قول أو عمل، وأسالك أن تجعل كل قضاء قضيته لي خيراً }.
Bookmark and Share

الا حبيبة رسول الله صلى اله عليه وسلم
































Bookmark and Share

الجمعة، سبتمبر 10، 2010

عندما تقتل فرحة العيد في فلسطين


مع حلول عيد الفطر؛ تتجدد آلام الشعب الفلسطيني؛ في القدس تهويد وطرد من المنازل، ونبش تحت الأقصى لهدمه. في الضفة جدار ومستوطنات وآلاف الأسرى، وجنود على الحواجز يحطون من كرامة الصغير والكبير. في قطاع غزة حصار وتجويع. في الأراضي المحتلة عام 48 أسرلة وهدم منازل وتهجير. في الشتات حنين ولوعة للعودة والجلوس تحت ظل شجر الزيتون والخروب.

يقولون إن الفرحة في العيد للأطفال فقط. وحتى الأطفال فان لعبهم المفضلة في العيد هي لعب الحرب "عرب ويهود"، وبالكاد تجد البندقية البلاستيكية تفارق طفل واحد في مدن وقرى فلسطيني المحتلة.

كل دول العالم الإسلامي والعربي تحتفل وتفرح بالعيد. الشعب الفلسطيني يفتقد الفرحة وحتى البسمة؛ فعائلات الشهداء تتذكر فلذات أكبادها تحت الثرى وسط الدموع، وأكثر من ثمانية ألاف أسير فلسطيني تأكل القضبان الفولاذية من أجسادهم ولحومهم، وجرحى ومعاقون يئنون، ومصادرة للأراضي وطرد وتهجير، ومنع لصلاة العيد في الأقصى.

في الضفة جدار يلتهم أخصب أراضيها ويقطعها ويحولها إلى معازل وكانتونات. مجندة بإصبعها تتحكم على الحاجز بحركة الفلسطينيين من علماء وأساتذة وأطباء، وتتعمد شتمهم واهانتهم. مدينة القدس سجن معزول، والمسجد الأقصى ممنوع الصلاة فيه لمواطني الضفة الذين يرونه من تلال الضفة، ويتحسرون.

منظر المستوطنات على تلال الضفة يضيف غصة في القلب؛ لما وصل إليه حالنا من تردي وتراجع لا يعرف مداه حتى اللحظة. المستوطنون، لا تكاد تجد يوما يخلوا من بلطجاتهم وممارساتهم التوسعية وقتل وجرح وحرق لحقول الفلسطينيين.

تقتل فرحة العيد في فلسطين من قبل الاحتلال بأشكال شتى، ليضيف مزيد من الحقد والكراهية والتي قد تنفجر في أية لحظة.

لا تكاد ترى الفرحة أو البسمة في وجوه الفلسطينيين إلا تصنعا من اجل فرحة الأطفال الصغار، والذين ينتظرون نصيبهم عن قريب من القهر والعذاب.



في العيد، ما يزيد الوجع الفلسطيني هو حالة الفرقة، ففي الوقت التي تتوحد فيه دول أوروبا ضمن الاتحاد الأوروبي لمواجهة التحديات المتصاعدة والمختلفة؛ من عولمة أمريكية ومارد صيني؛ نرى حالنا يسير عكس التيار، ومنطق الأشياء.


الخروج من الصورة القاتمة، وإدخال الفرحة في فلسطين؛ لا يكون بالتمنيات والركون. الظلم لا يدوم سواء على مستوى الأفراد أو المجوعات أو الدول والحضارات؛ وهذا يتطلب من الجميع أن يشمروا عن سواعدهم.

التعب مع الانجاز، فيه حلاوة لا يعرفها إلا من كابد مشقتها، وهي أفضل وأطيب من التواكل وانتظار التحولات والاستسلام للأمر الواقع؛ الذي يقتل ليس فرحة العيد فحسب؛ بل يحطم، ويمزق الإنسان نفسه شر ممزق.
Bookmark and Share

الخميس، سبتمبر 09، 2010

أجواء مدينة غزة تجهيزاً للعيد ..


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال
وكل عام وانتم بخير .. بمناسبة حلول عيد الفطر السعيد ..
اعاده الله علينا وعليكم باليمن والبركات ..

أجواء مدينة غزة تجهيزاً للعيد ..

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

اعاده الله علينا وعليكم وقد تحررت اراضينا المحتلة ..
ورفعت راية الاسلام فوق ربوع العالمين ..
Bookmark and Share

site info